المدونة

هل تبحث عن استثمار آمن نسبياً مع عائد ثابت؟ استثمار أموالك في السندات قد يكون الخيار الأمثل لك. تُعد السندات أداة استثمارية شائعة لأنَّها وسيلة استثمارية أقل خطورة من الأسهم، مما يجعلها خياراً جيداً للمستثمرين الذين يفضلون الأمان والاستقرار؛ كما أنَّها توفر للمستثمرين دخلاً ثابتاً، مما يجعلها خياراً جذاباً لأولئك الذين يعتمدون على  الاستثمارات من […]

يسعى الكثير من الناس إلى الاستثمار في الأسهم كوسيلة لبناء الثروة وتحقيق أرباح مالية تزداد وتتراكم على المدى الطويل؛ فهي تمثل فرصة جذابة لامتلاك حصص ملكية في الشركات المتداولة، والاستفادة من أرباحها ونموها، ومع ذلك، يدرك هؤلاء أنَّ الأسهم ليست جميعها متشابهة، وأنَّها تندرج تحت أنواع وفئات تختلف في خصائصها وميزاتها والعيوب والمخاطر المرتبطة بكل

الاستثمار في الأسهم هي إحدى أكثر الطرق الاستثمارية جاذبية بالنسبة للمستثمرين، بسبب قدرتها على جني الأرباح على المدى الطويل؛ فهي تتيح لهم فرصة المشاركة في ملكية الشركات، والاستفادة من أرباحها ونموها. ولأنَّ قطف الورود دونه ألم الأشواك، لا يخلو الاستثمار في الأسهم من المخاطر، والتي يتعيَّن على المستثمرين فهمها ومعرفة كيفية مواجهتها. في هذا المقال،

عندما يدور الحديث عن الاستثمار، نجد أنَّ الأسهم هي أكثر الخيارات شعبية لأي بناء شخص يريد بناء الثروة، وذلك لكونها تشكل نوعاً من الاستثمار السلبي – غير النشط؛ فهي عبارة أدوات استثمارية تمثل حقوق ملكية جزئية في شركة. عند شراء سهم ما، يصبح الشخص مساهماً في الشركة، لكنَّه لن يعمل بشكل مباشر لتنمية استثماره، بل

يسعى الناس دوماً إلى ابتكار وسائل فعالة لزيادة مدخراتهم وضمان استقرار مستقبلهم المالي، مدفوعين بالتقلبات التي تحدث لحالتهم المادية. ومن هنا، يبرز الاستثمار في الأسهم كواحدة من الطرائق الشائعة التي يلجؤون إليها للاستفادة من نمو الشركات التي تنشط في البورصة. لكن، هل هذه الخطوة الاستثمارية عملية سهلة؟ أم تتطلب مستوىً عالٍ من الخبرة؟ وكيف لشخص

بسبب التغيرات الاقتصادية دائمة الحدوث، يسعى الناس إلى إيجاد طرائق فعالة لتنمية مدخراتهم وتأمين مستقبلهم المالي؛ لذا فإنَّ الاستثمار في الأسهم أحد أكثر الأساليب الشائعة التي تتيح للمستثمرين الاستفادة من النمو الاقتصادي للشركات المدرجة في البورصة. وفي حين يمكن للأسهم أن توفر عوائد مالية جذابة، ولكنَّها تأتي أيضاً مع مستوى معين من المخاطر.  لذا في

كلنا نحلم بتحقيق الاستقلال المالي، ونرغب ببناء مستقبلٍ مزدهرٍ لأنفسنا وأحبائنا، ونسعى لتنمية أموالنا وتحقيق أهدافنا المالية. ولهذا نلجأ إلى  الاستثمار بوصفه وسيلة لتحقيق طموحاتنا، وتنمية أموالنا وتحقيق أهدافنا المالية على الأمدين القصير أو الطويل. لكن مع وجود العديد من أنواع الاستثمار المختلفة، قد يكون من الصعب معرفة من أين نبدأ. لذا في هذا المقال،

الكفاءة في إدارة الشؤون المالية أمر ضروري في حياتنا، ولهذا أصبحت أدوات إعداد الميزانية أصولاً لا غنى عنها لمن يسعون إلى تحقيق الاستقرار المالي. تشمل هذه الأدوات مجموعة واسعة من المنصات والتطبيقات الرقمية المصممة لتبسيط عملية إعداد الميزانية، مما يوفر للمستخدمين الراحة والدقة والكثير من التبصر حول عادات الإنفاق الخاصة بهم. سواء كنت تسعى للادخار

عندما نفقد السيطرة على شؤوننا المالية، يبدو الأمر وكأنَّ أموالنا تذوب وتختفي كما الملح في الماء، دون أي تدخُّل منا؛ مما يتسبب لنا بالشعور بالإرهاق. يحدث ذلك غالباً لأنَّنا لا نُدرك تماماً أين يذهب دخلنا، وما هي أوجه الإنفاق لدينا؛ لذا معظم قراراتنا المالية لن تكون مبنية على فهم واضح حينئذٍ. فما الحل إذاً؟ الميزانية.